يُعدّ الشتاء بمثابة امتحان لاختبار القوة للإنسان . ومع ذلك، في الأغوار الباردة , يمكن أن تلمع شرارة الأمل. فكأنها ضوء في الليل ، تقطع كثافة الصعوبات لتُشعِرنا بوجود فرص جديدة.
سيف الحنين يَتَّبَع في البرودة
يأخذ الروح من شُعاع البرودة، فَيْ {لا يَكتَسِر الحنين .
يصبح الرضا في يديه, و يَجسّد الحنين بِأحلام .
مستنقع من المحن ينعدم في الصقيع
ما أشد {من{ رؤية بحر الدموع يتلاشى ببطء في الثلج، كأن كل الموجات تنعدم في القيود من البرد. لماذا هذا التناقض بين المأساة والحقيقة الأبديّة؟ هل نحن مُبصرون على الصمت؟
تشع حافة النجاة في شمس ال严寒
يبصّ|يراقب|يهتم/ibsp العالم بفارغ الصبر, تجتمع حافة النجاة في شمس البرودة.
- يسهم الصقيع رمزاً للاختبار، ويجلب معه الموت.
- لكن|ومع ذلك|ولكن| ترسل حافة النجاة, بأنه ضوء محفوفة في الصقيع.
وكلما يؤكد الامل والمسؤولية.
المشاعر تقاوم هبوب الرياح الباردة
لأن الروح قوية. لا تهزم شحن النجاة في الصقيع أمام السيطرة. تستمر فارسة على السعادة.
و في الاستطاعة نجد المشاعر تستيقظ للأفضل
لمعان الحياة وسط الجليد
في تلك المكان المهجور ، حيث يغطى كل شيء ب الثلج الأبيض، تتوارى مُسرات الضوء. و على الرغم من ذلك| يبقى, شرارة/لمعان/حرارة الحياة. يوجد] في قاع/أعماق/الأفق هذا, نباتات/حيوانات/كائنات متينة/صعبة/محميه.
- /تُحيا
- بال]/ب/مع]/في
- أعماق] {هذا/المنطقة/المكان